كتب: عبدالله شاهر
أحدث محمد رمضان ضجة جديدة عقب منشور النعي والتعزية في وفاة الفنان سمير غانم، والذي نشره على صفحاته بمواقع التواصل الاجتماعي، ولكن بمعنى اصح هذه المرة الجمهور او من يتصيدون الأخطاء لمحمد رمضان هم من افتعلوا الضجة من لا شيء.
كتب محمد رمضان يترحم على الفنان الراحل وينعيه، ذاكراً ان شهادة سمير غانم له شهادة ووسام يفتخر به، ووضع مقطع فيديو لإجابة سمير غانم عندما شُئل عن محمد رمضان.
وهنا قابله المتصيدون بالهجوم العنيف، واصفين اياه بحب الشهرة وانه لا يترك مناسبة او فرصة إلا وحاول وضع نفسه موضع الاهتمام، بالرغم من أن المنشور يمكن وصفه بمنشور محبة وإعزاز لفنان كبير.
وجدير بالذكر أن الفنان محمد هنيدي أعاد نشر منشور من موقع عالم هنيدي، يتحدث عن شهادة سمير غانم في حقه وبه مقطع فيديو للفنان الراحل، وهو ما يثبت أن هناك من يحاول التصيد لمحمد رمضان وتحميله ما لا يقصد، في اي فعل يقوم به عالسوشيال ميديا.
والأهم من كل ذلك تطبيق مقولة " لكل مقامٍ مقال"، خاصة إذا كنا موقف وداع لفنان كبير، أثر في حياة الوطن العربي بكافة أجياله.